عليك بكتاب الله من الشدائد والكرب
عليك بكتاب الله احسست بان الدنيا ضاقت عليك
عليك بكتاب الله كلما زادت عايك هموم الحياة ارهقتك وقيدتك
عليك بكتاب الله لاانه كثرلا يقدر باي الاثمان
عليك بكتاب الله فيه الشفاء والسعادة في الدنيا
عليك بكتاب الله تدعو لك الملائكة الكرام بالرحمة والمغفرة
عليك بكتاب الله تبتعد عنك الشياطين وتهجر البيت الذي يتلى فيه
عليك بكتاب الله لتملا قلبك بالخشوع ونفسك بالصفاء
عليك بكتاب الله ليضئ الله تعالى قلبك ويقيه ظلمات يوم القيامة
عليك بكتاب الله لتزداد قربا من الله فيجيب سؤالك ودعاءك
عليك بكتاب الله لانك معه لا تحس بحزن ولا فرغ ولا خوف لانك في حماية الله
عليك بكتاب الله لانك بقراءته كله يكون سببا في رحمة والديك و حصول النعيم لهما
عليك بكتاب الله لان الماهر في القراءة يبعث يوم القيامة مع السفرة الكرام البررة
عليك بكتاب الله تشملك رحمة الله و يحاط بك الملائكة و تنزل عليه السكينة
عليك بكتاب الله لتسجل عند الله من الذاكرين و الشاكرين الذين يلبسون الحلى من الذهب و الفضة وفي الجنة
عليك بكتاب الله لان اهل القران يذكرهم الله في من عنده و يرفعهم درجات في الدنيا, اذ يرفع الله به اقواما و يخفض به اخرين ممن اعرضوا عنه وهجروه
عليك بكتاب الله لان الله جعل الحرف بحسنة وحسنة بعشر امثالها ويضاعفها الى سبعمائة ضعف باذن الله
عليك بكتاب الله لان القران يشفع لك فال الرسول الامين يشفع للعبد يوم القيامة ويقول منعته النوم بالليل فشفعني فيه رواء احمد صحيح اقروا القران فاتي يوم القيامة شفيعا لا صحابة روه مسلم